شرح نص أحبّك و لكنّي أريد أن ألعب 7 اساسي المحور الاول الأسرة السابعة اساسي للكاتب والأديب المصري نجيب محفوظ,شرح نصوص محور الأسرة
التقديم : نص بعنوان أحبّك و لكنّي أريد أن ألعب من المحور الاول محور الأسرة 7 أساسي الكاتب نجيب محفوظ
الموضـــــــــــــــــوع
رغبة الطفل في اللعب خارج البيت و معارضة امه لذلك
المقـــــــــاطع
حسب معيار المكان
1 – من البداية ــــــــــــــ غلتي: البيت
2 – من تحينت ــــــــــــــ امي: الشارع
3 – البقيـــــــــة: البيت
وبعد أن تعرفنا معكم أحبتي الطلاب والطالبات الكرام على طبيعة السؤال, سوف نتطرق الأن وبعد مشيئة المولى عز وجل لـ الحل الصحيح لسؤالكم :
شرح نص احبك ولكني اريد ان العب
و الجواب الصحيح يكون هو
المقطع الاول -: البيت
جاوز// جاء -: فعلان في صيغة الماضي
جاورت-: ضمير المتكلم المفرد
يسرد النص جانبا من طفولة السارد
الطفولة-: فترة عمرية: تفترض: اللعب + اللهو+ النشاط + الحركية
السارد يضطلع بوظيفتين في هذا النص
اذا لم تجد اي اجابة كاملة حول شرح نص احبك ولكني اريد ان العب 7 اساسي فاننا ننصحك بإستخدام موقع السيرش في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد اجابة وافية ولا تنس ان تنظر ايضا للمواضيع المختلفة اسفل هذا الموضوع وستجد ما يفيدك
شرح نص احبك ولكني اريد ان العب 7 اساسي :
المحور الخامس: الأسرة الســنــة السابعة أســاســيا 6
أحبّك ولكنّي أريد أن ألعب
ص 16
الكاتب:نجيب محفوظ ( السراب)
النص القادم: أخذت غيباته تطول ص20
الأهداف الإجرائيّة : يهدف الدرس إلى جعل المتعلّم قادرا على:
- التحوّل في المكان ودوره في تغيّر الأحداث
التمهيد: بم نكافئ جهد الآباء والأمهات في سهرهم على تربيتنا ؟
التقديم: نصّ سرديذ مثرى بالوصف و الخطاب له أبعاد وجدانيّة للكاتب المصري "نجيب محفوظ" أخذ من مؤلفه "السراب" و يندرج ضمن المحور الأوّل" الأسرة".
الموضوع: : املأ الفراغات بما هو مناسب للحصول على موضوع للتصّ:
يتحدّث الراوي عن رغبته في اللعب مع خلاّنه رغم معارضة أمّه وتحقيقه لإرادته نبرزا ما آل إليه نصرّفه.
المقاطع: المعيار: بحسب معيار "المكان" (استكشف1)
1- من جاوزت إلى غلّتي: في البيت.
2- بقيّة النصّ: في الشارع
الأنشطة كيفيّات القول مضامين القول
1-الوحدة الأولى:
(1)
أحدّد خصائص الشخصيّة المحوريّة جاوزتُ: ضميرالمتكلّم المفرد :
فعل ماض: استرجاع الماضي.
*السنّ: جاوز الرابعة من عمره:
سنّ الرفاق+اللّعب السّارد شخصيّة مشاركة في أحداث القصّة يسترجع ذكريات الطقولة.
يرغب الطفل في سنّ الرابعة في تكوين علاقات صداقة وهو في حاجة إلى اللعب.
(2)
أحدّد المكان وخصائصه لم يكن لي من مهرب في البيت إلاّ الشرفة
مفرّ سجن حريّة
الشرفة: -تطلّ على فناء البيت
- تشرف على الطريق
- مكان لعب أطفال الجيران يرى الطفل نفسه سجينا في البيت ويرغب في التواصل مع أبناء الجيران للعب معهم في الشارع.
(3)
أتبيّن العلاقة بين الراوي وبقية الشخصيات أطفال الأسرة التي تسكن الدور الأوّل:
• أنظر إليهم بعينين مشوقتين
• يتطلعون أحيانا بأعين قرأت فيها دعوة صامتة اهتزّت لها جوانحي
علاقة الأم بالراوي:
• استأذنت أمّي في الانضمام إليهم
• فقالت لي بارتياع:ماذا حدث لعقلك؟
ألا ترى أنهم لا يكفون عن العراك؟
ضربوك/خرجوا بك إلى الطريق/شقاوة
سوء أدب
إذا كنت تحبّني فلا تفارقني.
علاقة الابن بأمّه:
إنّي أحبّك ولكنّي أريد أن ألغب
التأكيد الاستدراك
الاتصال بالأعين فقط
-هذا الطفل مهذّب يحترم أمّه.
-تعتبر الأم بالنسبة إلى ابنها شخصيّة معرقلة إذ منعته من الخروج واللعب مع الأطفال.
-الأمّ كثيرة الخوف على ابنها حريصة على سلامته.
- وجد الطفل نفسه مخيرا بين التعبير عن حبّه لأمّه بالبقاء في البيت وهو رمز الأمان عندها وبين الخروج للعب وتحقيق رغبته.
2-الوحدة الثانية:
استخرج أعمال الابن وعواقبها:
أعمال الابن:
-تحيّنت منها غفلة/انسللت هاربا من الشقة
( أكاد أخرج من جلدي فرحا)
لم يسعني الاقتراب منهم/اندفعت إلى الحلقة/
أخذت مكاني في سرور لا يوصف.
العواقب:
انهالوا عليّا ضربا وركلا/غادروني في حالة يُرثى لها تعرّض الابن إلى العنف من قبل الأطفال
رجّح الابن كفّة رغباته وخالف أوامر أمّه وخرج إلى الشارع ليلعب مع أترابه.
نال الابن جزاء مخالفة أوامر أمّه إذ وقع له ما حذّرته منه.
يجب على الابن أن يعمل بنصائح أمّه وينصاع إلى أوامرها حتّى يسلم العواقب الوخيمة فتكون بذلك الأسرة في انسجام وتفاهم.
أنتج: أتقمّص شخصيّة الابن وأخاطب أمّي حتّى أطلب منها الصفع وأعدها باتباع أوامرها